Little Known Facts About أضرار التكنولوجيا.



الإجهاد النفسي: وذلك لنتيجة للقلق والتوتر والضغوطات النفسيّة المُستمرة.[١١]

مشاكل في النوم: حيث إنَّ استخدام التكنولوجيا في الفترة التي تسبُق الذهاب إلى النوم قد تسبب بحدوث الأرق واضطرابات أثناء النوم.[١١]

.. هذا ما يقوله أحد خبراء جوجل! ما الذي سيحدث إذا أخذتَ إجازةً من التكنولوجيا؟

قد تتساءل ما هو الرابط بين سلبيات التكنولوجيا وفقدان السمع؟ في الواقع إن وضع سماعات الأذن المتصلة بهاتفك الذكي أثناء سيرك في الشارع يجعلك وكأنك ترقص، بل أنه يغنيك عن سماع أصوات كثيرة مزعجة أنت في غنى عنها، كما أنه يمكن أن يؤثر على سمعك وأذنيك على المدى البعيد، وذلك لأنك تُعوّد أذنيك على الصوت العالي المقترب بشكلٍ متواصلٍ، وهذه الترددات تفوق قدرة تحملها.

ساهمت التكنولوجيا في تحسين حياة الإنسان بشكل كبير على الأرض، ولكنها أيضًا ساهمت بشكل مباشر وغير مباشر في التسبب للإنسان بمشاكل وأزمات سياسية، واجتماعية، واقتصادية، وصحية وبيئية أيضًا، لمعرفة أهم إيجابيات التكنولوجيا على حياتنا، يمكنك الاطلاع على المقال الآتي: إيجابيات التكنولوجيا.

الاستخدام المفرط للتكنولوجيا من قبل طفلكِ قد يسبّب الكثير من المشاكل التي لا يمكن أنّ تخطر ع بالكِ، لذلك من الجدير بالذكر أنّ تضعي مجموعة قواعد لتنظمي الوقت المناسب لاستخدام طفلكِ للتكنولوجيا، ومن أهم هذه القواعد مايلي[٦]:

حيث أن الرأس في هذه الحالة لا نور يستند على جميع الفقرات بل يستند على فقرات الرقبة فقط، مما يسبب له بعض الألم.

الميول الانتحارية: للتكنولوجيا دورًا بارزًا في زيادة مستويات الاكتئاب، واليأس لدى البعض خاصة المراهقين، الذين أصبحوا أكثر ميلًا إلى التفكير في الانتحار.[١٢]

التعرض المستمر للمحتوى الرقمي المحبب يمكن أن يسهم في تدهور اللياقة العقلية، بما في ذلك زيادة القلق والتوتر وفقدان التركيز.

في الختام، يتضح أن سلبيات التكنولوجيا تستدعي التفكير الجاد في سبل تقليل تأثيرها.

أصبحت جميع العلاقات والروابط العائلية تتم من خلال شاشات الأجهزة الإلكترونية بدلًا من التواصل وجهًا لوجه مما أثر بشكل ما على زيادة مستوي القلق والتوتر على الإنسان.

خامسًا، يُشجع على استخدام التكنولوجيا بشكل إيجابي ومفيد، مثل البحث عن مصادر تعلم عبر الإنترنت، واستخدام التطبيقات الصحية لتعزيز نمط حياة صحي.

التعليم: يعتقد بعض خبراء التعليم أنّ استخدام التكنولوجيا عالية التقنية يُعيق خطوات التعلم الصحيحة، حيث أصبح الطلبة يعتمدون إلى حد كبير على التكنولوجيا عوضًا عن استخدام عقولهم في عملية التفكير والتعليم والاستنتاج والبحث واكتساب المعرفة، وخَلق عادات دراسيّة سيئة لدى الطلبة، إضافة إلى وجود كميات هائلة من المعلومات الخاطئة على الإنترنت، كما تَخلق التكنولوجيا مسافة كبيرة بين الطلبة وبين تعليمهم بقضاء فترات طويلة من الوقت على وسائل التواصل الاجتماعي والألعاب الإلكترونية وغرف الدردشة وغيرها.[٤]

العادات والتقاليد: كان للتكنولوجيا دورًا بارزًا في طمس بعض العادات والتقاليد، وإدخال عادات أخرى جديدة إلى المجتمعات، فمثلًا أصبحت رسائل التواصل الاجتماعي بديلًا عن الزيارات للأهل والأقارب وصلة الرحم، وتقبّل أفكار وعادات جديدة كانت منبوذة في وقت سابق.[٩]

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *